تثبيت الطفل في بلدهِ الأم أمرٌ في غاية الأهمية ، وتحديداً في زمن النزاعات والحروب حرصاً ثبات الهوية وعدم ضياعها. وتبعاً لذلك نُوصي الآباء والأمهات السوريين بضرورة تسجيل وقائع الولادة في لبنان ومتابعتها في بلد الأم سوريا ضمن التواقيت القانونية المُحددة بما يضمن حقوق الطفل في اكتساب شخصيته القانونية ونيل حقوقه وأبرزها الانتساب الى المدرسة .
إن قبول ملف الأمم في تيسير بعض المعاملات القانونية للطفل ومنها المدارس، لا يعني أنك تملك حل، فهذا المستند هو مؤقت والتسجيل أمرٌ واجب على ولي الأمر، ويجب أن يتم ضمن المهلة القانونية . #توعية #حماية_الطفل
اضافة تعليق جديد
الإسم | |
البريد ( غير الزامي ) | |
|
لم يتم العثور على تعليقات بعد |
تواصل معنا